لَهُ: متعلقان بـ "وَهَبْنَا". إِسْحَاقَ: مفعول به منصوب. وَيَعْقُوبَ: معطوف على "إِسْحَاقَ" منصوب؛ فالواو: عاطفة.
* وجملة: "وَهَبْنَا ... " معطوفة على جملة: "قَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ ... " في الآية (25) من هذه السورة.
وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ: مثل "وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ".
و"فِي ذُرِّيَّتِهِ" متعلْقان - هنا - بمحذوف مفعول به ثان، والهاء: في محل جر مضاف إليه تعود إلى "إِبْرَاهِيمَ"، والمفعول الأول "النُّبُوَّةَ".
* وجملة: "جَعَلْنَا ... " معطوفة على جملة "وَهَبْنَا" لا محل لها.
وَآتَيْنَاهُ: مثل "وَوَهَبْنَا"، والهاء: في محل نصب مفعول به أول.
أَجْرَهُ: مفعول به ثان منصوب، والهاء: في محل جر مضاف إليه.
فِي الدُّنْيَا: متعلقان بـ "وَآتَيْنَاهُ"، وعلامة الجر الكسرة المقدَّرة.
* وجملة: "آتَيْنَاهُ ... " لا محل لها؛ معطوفة على جملة "وَهَبْنَا".
وَإِنَّهُ: الواو: عاطفة، و "إِنَّ" حرف ناسخ مشبه بالفعل، والهاء: في محل نصب اسمه.
فِي الآخِرَةِ: متعلِّقان (?) بـ:
1 - "الصَّالِحِينَ"، على رأي أبي عثمان؛ فإنه نزلها منزلة الألف واللام التي للتعريف، لا بمعنى التي للذين.
2 - محذوف مقدَّر، أي: وإنه صالح في الآخرة لمن الصالحين.
والأول أوضح.
لَمِنَ الصَّالِحِينَ: اللام: لام التوكيد المزحلقة، والجار والمجرور متعلِّقان بمحذوف خبر الناسخ.
* وجملة: "إِنَّهُ لَمِنَ الصَّالِحِينَ" معطوفة على جملة "آتَيْنَاهُ"، لا محل لها.