- والمصدر المؤول "كَيْ تَقَرَّ ... " في محل جر بلام مقدرة؛ أي: لإقرار عينها، والجار والمجرور متعلّقان بـ "رَدَدْنَاهُ".
* وجملة: "تَقَرَّ ... " لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
وَلَا تَحْزَنَ: الواو: عاطفة، لَا: نافية، والفعل المضارع منصوب معطوف على "تَقَرَّ"، وفاعله "هي".
* وجملة: "لَا تَحْزَنَ" معطوفة على جملة "تقرّ" لا محل لها.
وَلِتَعْلَمَ: الواو: عاطفة، واللام للتعليل، والمضارع منصوب بـ "أَنَّ" مضمرة، والفاعل "هي".
- والمصدر المؤول "أن تعلم" في محل جر باللام، وهما متعلقان بـ "رَدَدْنَاهُ" معطوف على المصدر "كَيْ تَقَرَّ".
* وجملة: "تَعْلَمَ" لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
أَنَّ: حرف مشبه بالفعل ناسخ للتوكيد. وَعْدَ: اسم "أَنَّ" منصوب. اللَّهِ: لفظ الجلالة مضاف إليه. حَقٌّ: خبر "أَنَّ" مرفوع.
* وجملة "أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ" في تأويل مصدر في محل نصب سدّت مسدّ مفعولي "تَعْلَمَ".
وَلَكِنَّ: الواو: حالية، و"لكِنَّ" حرف ناسخ.
أَكْثَرَهُمْ: اسم "لَكِنَّ" منصوب، والهاء: في محل جر مضاف إليه.
لَا يَعْلَمُونَ: "لَا" نافية، والفعل المضارع مرفوع، والواو في محل رفع فاعل، وما سدّ مسدّ مفعولي "يَعْلَمُونَ" محذوف، أي: "أكثر آل فرعون [أو أكثر الناس] لا يعلمون بذلك أو لا يعلمون أن الله وعدها بأن يردّه إليها".
وقال أبو السعود (?): "إن الأمر كذلك فيرتابون فيه أو أن الغرض الأصلي من الردّ علمها بذلك وما سواه تبع ... ".