2 - استئنافيّة لا محل لها.
- والمصدر المؤوَّل من الأول: "أَنْ أَعْبُدَ ... ":
1 - في محل نصب على نزع الخافض.
2 - في محل جر بحرف جر مقدّر، وهو متعلق بـ "أُمِرْتُ".
* وجملة: "أَعْبُدَ رَبَّ ... " لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
* وجملة: "حَرَّمَهَا" لا محل لها؛ صلة الموصول "الَّذِي".
وَلَهُ: الواو: حالية أو اعتراضية، والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف خبر مقدم. كُلُّ: مبتدأ مؤخر مرفوع. شَىْءٍ: مضاف إليه مجرور.
* وفي جملة: "له كُلُّ شَىْءٍ" ما يأتي:
1 - في محل نصب حال من "رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ".
2 - اعتراضية لا محل لها.
وأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ: مثل "أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ" والفعل "أَكُونَ" هنا ناقص. واسمه "أنا".
* وجملة: "وَأُمِرتُ أَنْ أَكُونَ" معطوفة على جملة: "أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ"؛ فلها حكمها.
- والمصدر المؤول "أَنْ أَكُونَ" مثل المصدر المؤول "أَنْ أَعْبُدَ".
* وكذلك جملة: "أَكُونَ ... " مثل جملة: "أَعْبُدَ" صلة الموصول الحرفي.
مِنَ الْمُسْلِمِينَ: متعلقان بمحذوف خبر "أَكُونَ"، وعلامة جر "الْمُسْلِمِينَ" الياء.
{وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ (92)}
وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ: مثل: "أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ" في الآية السابقة، والواو عاطفة.