- وإذا كان "سَاءَ" بمعنى (بئس) كانت (أل) للجنس، ولا يراد بها قوم بأعيانهم. ويكون المخصوص بالذم محذوفًا تقديره: مطرهم.

* والجملة على هذا استئنافية لا محل لها من الإعراب.

وإذا كان "سَاءَ" تامًا متصرفًا كانت (أل) للعهد، ويراد بها قوم (لوط) عليه السلام.

* والجملة على هذا معطوفة على ما قبلها، وكلتاهما معطوفة على سوابقها؛ فلا محل لها من الإعراب.

{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (174)}

تقدَّم تفصيل إعراب مثلها في الآية 8 والآية 67 من هذه السورة، فارجع إليه.

{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (175)}

تقدَّم إعرابُ مثلِهِ تفصيلًا في الآية 9 والآية 68 من هذه السورة، فارجع إليه.

{كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ (176)}

تقدَّم إعرابُ مثلِهِ تفصيلًا في الآية 105 من هذه السورة، فارجع إليه.

{إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ (177)}

تقدَّم إعرابُ مثلِهِ تفصيلًا في الآية 106 من هذه السورة، فارجع إليه.

{إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (178)}

تقدَّم إعرابُ مثلِهِ تفصيلًا في الآية 107 من هذه السورة، فارجع إليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015