* وجملة: "لَتَكُونَنَّ. . . " جواب قسم لا محل لها من الإعراب، وقد أغنى عن جواب الشرط.
* وجملة: "لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ. . ." مقول القول في محل نصب.
* وجملة: "قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ. . ." استئناف بجواب عن سؤال مقدّر؛ فلا محل لها من الإعراب.
{قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ (117)}
قَالَ: فعل ماض. وفاعله ضمير مستتر تقديره (هو) عائد إلى نوح عليه السلام.
رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ:
رَبِّ: منادى منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدّرة قبل ياء النفس المحذوفة تخفيفًا. وحرف النداء مقدّر. إِنَّ: حرف ناسخ مؤكّد. قَوْمِي: اسم "إِنَّ" منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدّرة مَنَعَ من ظُهورها حركةُ المناسبة. وياء النفس: في محل جر بالإضافة. كَذَّبُونِ: فعل ماض، والواو: في محل رفع فاعل. والنون: للوقاية. والمفعول هو ياء النفس المحذوفة لرعاية الفواصل.
* وجملة: "كَذَّبُونِ" في محل رفع خبر "إِنَّ".
* وجملة: "رَبِّ إِنَّ قَوْمِي. . . " في محل نصب مقول القول.
* وجملة: "قَالَ رَبِّ. . . " استئنافية، وهي جواب لسؤال مقدّر؛ فلا محل لها من الإعراب.
{فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (118)} (?)
فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا:
الفاء: لترتيب ما بعدها على ما قبلها. افْتَحْ: فعل دعاء جاء في صيغة الأمر. وفاعله ضمير مستتر تقديره (أنت).