* والجملة الاسمية استئنافية مؤكّدة لمضمون ما قبلها، فلا محل لها من الإعراب.

* وجملة: "إِنَّ مَعِيَ رَبِّي" تعليل للزجر المتقدّم فلا محل لها من الإعراب.

* وجملة: "كَلَّا ... " مقول القول في محل نصب.

* وجملة: "قَالَ كَلَّا ... " استئناف هو جواب عن سؤال مقدّر؛ فلا محل لها من الإعراب.

{فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63)} (?)

فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ:

الفاء: للعطف على ما تقدم. أَوْحَيْنَا: فعل ماض. ونَا: في محل رفع فاعل. إِلَى مُوسَى: جار ومجرور، وعلامة الجرّ فتحة مقدّرة للتعذر، لامتناعه من الصرف. أَنِ: تفسيرية أو مصدرية. اضْرِبْ: فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر تقديره (أنت). بِعَصَاكَ: جار ومجرور، وعلامة الجرّ كسرة مقدّرة للتعذر. والكاف: في محل جرّ بالإضافة. والجارّ والمجرور متعلّق بـ "اضرِب". الْبَحْرَ: مفعول به منصوب.

- وقوله: "أَنِ اضْرِبْ" يجوز أن يكون مصدرًا مؤوّلًا في محل نصب على نزع الخافض، أو في محل جر بإسقاط الخافض وإبقاء عمله. كما يجوز أن تكون (أن) تفسيرية بمعنى (أي). وجملة: "اضرِب ... " تفسيرية لا محل لها من الإعراب؛ لأن (أوحى) فيها معنى القول دون حروفه.

* وجملة: "فَأَوْحَيْنَا ... " معطوفة على ما تقدمها، فلا محل لها من الإعراب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015