@ بزءألنمثاجمافإغئثبئ 9 1 - @صلييوربر؟ @جمئرأ الآيتان: 76 - 77

2 - معطوفة على جملة الجواب "فَلْيَمْدُدْ ... "؛ فهي مثلها في محل جزم إذا

كانت "مَن" شرطية في الآية السابقة، وإذا كانت "مَن" موصولة فهي

معطوفة على الخبر "فَلْيَمْدُدْ"؛ فهي مثلها في محل رفع ذكره الزمخشري.

3 - وذكر الشهاب عن البيضاوي أنه اختار العطف على مجموع الجملة

الشرطية ليتم التقابل.

وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا:

الواو: استئنافية. الْبَاقِيَاتُ: مبتدأ مرفوع.

الصَّالِحَاتُ: نعت مرفوع. خَيْرٌ: خبر المبتدأ مرفوع. عِنْدَ: ظرف منصوب.

رَبِّكَ: مضاف إليه، والكاف في محل جَرّ بالإضافة. والظرف متعلِّق بـ "خَيْرٌ".

ثَوَابًا: تمييز منصوب. وَخَيْرٌ مَرَدًّا: معطوف على "خَيْرٌ" مرفوع مثله،

ومَرَدًّا: تمييز منصوب.

* والجملة استئنافيَّة (?) لا محل لها من الإعراب. وذكر أبو السعود وجهًا آخر،

وهو جواز العطف على جملة الاستئناف السابقة.

أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا (77)

أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا:

أَفَرَأَيْتَ (?): الهمزة: للاستفهام التعجبي. والفاء: حرف للعطف على مقدَّر،

أي: أنظرتَ فرأيتَ، فهي تفيد التعقيب.

ورأيت هنا: بمعنى: أخبروني. وهو فعل ماض. والتاء في محل رفع فاعل.

ورأى: هنا بمعنى "علم" (?) يتعدّى إلى مفعولين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015