"هو". يعود على "نَبَاتُ". هَشِيمًا: خبر منصوب. وأجاز السمين جعل "أَصْبَحَ"
على (?) بابها، لأنَّ الآفات تطرق صباحًا. وأن تكون بمعنى "صار".
* والجملة معطوفة على جملة "اخْتَلَطَ"؛ فهي مثلها في محل جَرّ.
تَذْرُوهُ: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الفممة المقدرة على الواو. والهاء:
في محل نصب مفعول به مقدّم. الرِّيَاحُ: فاعل مؤخر مرفوع.
* والجملة في محل نصب نعت لـ "هَشِيمًا".
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا:
الوأو: للاستئناف. كَانَ: فعل ماض ناقص. اللهُ: لفظ الجلالة اسم "كَانَ"
مرفوع. عَلَى كُلِّ: جار ومجرور. شَيْءٍ: مضاف إليه مجرور. والجار متعلق
بـ "مُقْتَدِرًا". مُقْتَدِرًا: خبرًا منصوب.
* والجملة استئنافيّة بيانية لا محل لها من الإعراب.
{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا (46)}
الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا:
الْمَالُ: مبتدأ مرفوع. وَالْبَنُونَ: معطوف على "الْمَالُ": مرفوع مثله، وعلامة
الواو" لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
زِينَةُ: خبر المبتدأ مرفوع.
وأفرد الخبر (?) وإن كان عن شيئين؛ لأنهما مصدر. والتقدير: ذو زينة، فجعلا
المصدر مبالغة، إذ بهما تحصل الزينة.