أي (?): إسقاطًا مثل زعمك أنّ ربّك إن شاء فعل.

ولك أن تجعل "ما" اسمًا موصولًا، ويكون التقدير: كالذي زعمته.

عَلَيْنَا: جارٌّ ومجرور. والجارّ متعلِّق بـ "تسقط".

كِسَفًا (?): حال من "السَّمَاءَ" منصوب.

* جملة "تُسْقِطَ" معطوفة على جملة "تَكُونَ" في الآية السابقة؛ فلا محل لها من

الإعراب.

* جملة "زَعَمْتَ" صلة الموصول الحرفي أو الاسمي على التقديرين السابقين؛ فلا

محل لها من الإعراب.

أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا:

أَوْ: حرف عطف. تَأْتِيَ: فعل مضارع منصوب؛ فهو معطوف على "تُسْقِطَ"

والفاعل: ضمير تقديره "أنت".

بِاللَّهِ: الباء: حرف جَرّ. ولفظ الجلالة اسم مجرور. والجارّ متعلّق بـ "تَأْتِيَ".

وَالْمَلَائِكَةِ: معطوف على ما قبله مجرور. قَبِيلًا: حال من (?) "الله وَالْمَلَائِكَةِ".

قال السمين: "أو من أحدهما، والآخر محذوفة حاله، أي: بالله قبيلًا وبالملائكة

قبيلًا ... " ذكره الزمخشري.

ثم قال السمين: "هذا إذا جعلنا "قَبِيلًا" بمعنى كفيلًا، أي: ضامنًا أو بمعنى

معاينة كما قال الفارسي، وإن جعلناه بمعنى جماعة كان حالًا من الملائكة".

* وجملة "تَأْتِيَ" معطوفة على جملة "تُسْقِطَ"؛ فلا محل لها من الإعراب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015