1 - متعلِّقان بمحذوف، أي: وأنزل لينذروا.

* وجملة المحذوف معطوفة على جملة "هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ".

2 - العطف على محذوف، أي: لينصَحوا ولينذَروا، أو "ليبلغوا ولينذروا"

والمحذوف متعلق بـ"بَلَاغٌ".

3 - التعليق بـ"بَلَاغٌ" إن كانت الواو: زائدة.

4 - التعليق بمحذوف خبر لمبتدأ مضمر، أي: هذا بلاغ وهو لينذَروا. قاله

ابن عطية.

5 - أنه من باب عطف مفرد على مفرد، أي: هذا بلاغ وإنذار نقله أبو حيان

وتلميذه السمين عن المبرد، وهو تفسير معنى لا إعراب.

6 - العطف على "لتخرج الناس" في أول السورة، وهذا وجه غريب وبعيد.

7 - العطف على "لِلنَّاسِ"، أي: هذا بلاغ للناس وللإنذار، فهما متعلِّقان

بـ"بَلَاغٌ" كما تعلَّق به "لِلنَّاسِ".

* وجملة: "يُنذَرُوا" لا محل لها.

1 - صلة الموصول الحرفي المضمر إن كانت اللام للتعليل.

2 - معطوفة على الاستئنافية إن كانت اللام للأمر.

والجمهور على أن اللام للتعليل، وهو الوجه مع تعليق الجارّ والمجرور

بمحذوف.

بِهِ: متعلقان بـ"يُنذَرُوا".

وَلِيَعْلَمُوا: الواو عاطفة -و"لِيَعْلَمُوا" مثل "لِيُنذَرُوا" إلا أنه مبني للمعلوم.

- والمصدر المؤول "أن يعلموا" في محل جر باللام، والجارّ والمجرور

متعلِّقان بما تعلَّق به المصدر المؤول في "لِيُنذَرُوا"؛ فهو معطوف عليه.

* وجملة: "يَعْلَمُوا" مثل جملة "يُنذَرُوا" لا محل لها.

أَنَّمَا: كافة مكفوفة.

هُوَ: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015