* وجملة: "إِنَّ اللَّهَ ... " لا محل لها، استئنافية تعليلية.
* وجملة: "لَا يُغَيِّرُ ... " في محل رفع خبر "إِنَّ".
* وجملة صلة "مَا" لا محل لها.
- والمصدر المؤول: " [أن] يُغَيِّرُوا ... " في محل جر بـ "حَتَّى" متعلقان
بـ "يُغَيِّرُ".
* وجملة: "يُغَيِّرُوا ... " لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ:
وَإِذَا: الواو: عاطفة، و"إِذَا" ظرفية شرطية متعلِّقة بمحذوف يدل عليه جوابها،
أي: وإذا أراد .... لم يردّ أو وقع. ونحو ذلك، ولا تتعلق -هنا- بجوابها؛ لأن
ما بعد الفاء: لا يعمل فيما قبلها.
أَرَادَ: فعل ماض. اللهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع. بِقَوْمٍ: متعلقان بمحذوف
حال من "سُوءًا"، صفة تقدمت على موصوفها. سُوءًا: مفعول به منصوب.
فَلَا: الفاء: رابطة لجواب الشرط، و "لَا" نافية للجنس. مَرَدَّ: اسم "لَا"
مبني على الفتح في محل نصب، وهو مصدر ميمي. لَهُ: متعلقان بمحذوف خبر
"لَا".
* وجملة: "أراد الله ... " في محل جر مضاف إليه.
* وجملة: "لَا مَرَدَّ لَهُ" جواب شرط غير جازم، لا محل لها.
* والجملة الشرطية "إِذَا أَرَادَ ... فَلَا مَرَدَّ لَهُ" معطوفة على جملة "إِنَّ اللهَ لَا
يُغَيِّرُ ... " لا محل لها.
وَمَا لَهُ: الواو: عاطفة، و "مَا" نافية، والجارّ والمجرور متعلقان بمحذوف
خبر مقدم.
مِنْ دُونِهِ: متعلقان بمحذوف حال من "وَالٍ"، صفة تقدمت على موصوفها
والهاء: في محل جر مضاف إليه.