- والمصدر المؤول من (ما) وما بعدها في محل جر مضاف إليه.

* وجملة: " رَأَوُا " صلة الموصول الحرفي لا محل لها.

لَيَسْجُنُنَّهُ: اللام: واقعة في جواب قسم مقدر، والمضارع مرفوع، وعلامة رفعه

النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو: المحذوفة لالتقاء الساكنين في محل رفع

فاعل، ونون التوكيد المشدّدة لا محل لها.

حَتَّى: حرف غاية وجر. حِينِ: اسم مجرورب " حَتَّى "، والجارّ والمجرور

متعلقان بـ " يَسْجُنُنَّهُ ".

* وجملة: " يَسْجُنُنَّهُ " فيها ما يأتي (?):

1 - جواب قسم مقدّر لا محل لها.

2 - تفسيرية للمضمر في " بَدَا ".

3 - في محل رفع فاعل " بَدَا " عند الكوفيين.

4 - جواب " بَدَا "، قال ابن هشام: " ويجوز أن يكون " لَيَسْجُنُنَّهُ "

جوابًا لـ " بَدَا "؛ لأن أفعال القلوب لإفادتها التحقيق تجاب بما

يجاب به القسم.

والوجه الأول فهو أقوى وأظهر في المعنى وبه قال أبو حيان وتلميذه السمين.

* وجملة القسم وجوابه في محل نصب مقول قول مقدر.

* وجملة القول المقدرة في محل نصب حال، أي: ثم بدا لهم بعد رؤيتهم الأدلة

الواضحة على براءة يوسف قائلين والله ليسجننه حتى حين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015