"نقول"، أو قلنا. كذا عند الزمخشري، أو هي في محل رفع نائب فاعل وتقدير الفعل المحذوف "يقال"، أو تفسير للفظ "القول" المحذوف على الخلاف المشهور في المسألة.
* جملة: "وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم. . . " معطوفة على السابقة لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ. . . " في محل نصب مفعول به مقول القول.
* جملة: "أَجَّلْتَ لَنَا" صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب، جوابًا عن سؤال مقدر.
* جملة: "النَّارُ مَثْوَاكُمْ. . . " في محل نصب مفعول به مقول القول.
* جملة: "إِنَّ رَبَّكَ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب، مقررة لمضمون ما تقدم.
{وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (129)}
وَكَذَلِكَ: الواو: استئنافيَّة.
كَذَلِكَ: تقدم إعرابها (?). انظر الآيات: 122، 123، 126 من السورة.
نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا:
نُوَلِّي: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل. والفاعل مستتر وجوبًا تقديره: نحن.
بَعْضَ الظَّالِمِينَ: بعضَ: مفعول أول منصوب. الظَّالِمِينَ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء.
بَعْضًا: مفعول ثان منصوب، أو هو منصوب على نزع الخافض. والتقدير نولي بعضهم على بعض (?).