1 - الهاء في "بِهِ" والعامل فيها "جَاءَ".

2 - الكتاب، والعامل فيها "أَنْزَلَ".

وَهُدًى: معطوف على "نُورًا"، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة. للِنَّاسِ: جارّ ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة لـ "هُدًى" (?).

* وجملة "جَاءَ بِهِ مُوسَى" لا محل لها؛ صلة الموصول الاسمي.

تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا:

تَجْعَلُونَهُ: فعل مضارع مرفوع، والواو: في محل رفع فاعل، والهاء: في محل نصب مفعول به، ويجوز أن يكون بمعنى (صيّر) وبمعنى (لقى).

* وجملة "تَجْعَلُونَهُ" فيها وجهان (?):

1 - في محل نصب حال من "الْكِتَابَ"، أو من الهاء في "بِهِ"، أي: مجعولًا في قراطيس، أو ذا قراطيس.

2 - استئنافيّة لا محل لها؛ ولم يذكر أبو البقاء غير هذا الوجه.

قَرَاطِيسَ: فيه ما يأتي (?):

1 - مفعول به ثان إن كانت "تَجْعَلُونَهُ" بمعنى (تصيرونه).

2 - منصوب على نزع الخافض، أي: في قراطيس.

3 - أنه على حذف مضاف، أي: تجعلونه ذا قراطيس.

والمعنى: أنزلوه منزلة القراطيس التي لا شيء فيها في ترك العمل به.

تُبْدُونَهَا: مثل "تَجْعَلُونَهُ". وَتُخْفُونَ: مثل "تَجْعَلُونَهُ". كَثِيرًا: مفعول به منصوب.

* وجملة "تُبْدُونَهَا" فيها ما يأتي (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015