1 - العطف على اسم الفاعل "الْقَاهِرُ"؛ لأنه في معنى (يفعل)، أي: وهو الذي يقهر عباده ويرسل. . .
2 - العطف على جملة "وَهُوَ الْقَاهِرُ".
3 - العطف على "يَتَوَفَّاكُمْ، وَيَعْلَمُ"، وما بعدهما، أي: وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ. . . وَيُرْسِلُ.
4 - في محل رفع خبر مبتدأ محذوف، أي: " [هو] يُرْسِلُ"، وتكون هذه الجملة " [هو] يُرْسِلُ" في محل نصب حال من الضمير المستكن في "الْقَاهِرُ"، أو من الضمير المستكن في الظرف.
5 - استئنافيّة سيقت للإخبار بذلك.
عَلَيْكُمْ: على: حرف جَرّ، والكاف: في محل جَرّ، والجارّ والمجرور متعلّقان بـ (?):
1 - يُرْسِلُ.
2 - حَفَظَةً، والمفعول محذوف، أي: ويرسل من يحفظ عليكم أعمالكم.
3 - بمحذوف حال من "حَفَظَةً"؛ لأنه صفة تقدمت على الموصوف.
حَفَظَةً: مفعول به منصوب.
حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ:
حَتَّى: حرف ابتداء. إِذَا: ظرفية شرطية متعلّقة بجوابها "تَوَفَّتْهُ". جاء: فعل ماض. أَحَدَكُمُ: مفعول به منصوب، والكاف: في محل جَرّ مضاف إليه. الْمَوْتُ: فاعل مرفوع على حذف مضاف، أي: دواعي الموت.
* وجملة "جَاءَ. . . " في محل جَرّ مضاف إليه.
تَوَفَّتْهُ: فحل ماض مبني على الفتح المقدَّر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين والتاء للتأنيث، والهاء: في محل نصب مفعول به. رُسُلُنَا: فاعل مرفوع، و (نا) في محل جَرّ مضاف إليه.