* وجملة "كَبُرَ عَلَيْكَ إِعَرَاضُهُمْ" في محل نصب خبر "كَانَ".
* وجملة "اسْتَطَعْتَ. . . " في محل جزم جواب الشرط "إِنْ كَانَ".
* وجملة "تَبْتَغِيَ. . . " لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
* وجملة جواب الشرط "فَإِنِ اسْتَطَعْتَ. . . " محذوفة، والتقدير: فإن استطعت أن تبتغي. . . في السماء فافعل (?).
فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ:
فَتَأْتِيَهُمْ: الفاء: عاطفة، و"تَأْتِي": مثل "تَبْتَغِيَ" ومعطوف عليه، والهاء: في محل نصب مفعول به، والميم: للجمع.
بِآيَةٍ: جارّ ومجرور متعلّقان بـ "تَأْتِيَهُمْ". وَلَوْ: الواو: عاطفة، ولَوْ: شرط غير جازم. شَاءَ: فعل ماض. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل. لَجَمَعَهُمْ: اللام: واقعة في جواب "لَوْ"، وجَمَعَ: مثل "شَاءَ"، والهاء: في محل نصب مفعول به. عَلَى الْهُدَى: جارّ ومجرور متعلِّقان بـ "جَمَعَهُمْ"، وعلامة جر "الْهُدَى" الكسرة المقدَّرة. فَلَا: الفاء: رابطة لجواب شرط مقدَّر، ولَا: ناهية جازمة. تَكُونَنَّ: فعل مضارع ناقص مبني على الفتح في محل جزم، والنون للتوكيد، واسمه تقديره "أنت". مِنَ الْجَاهِلِينَ: جارّ ومجرور متعلِّقان بمحذوف خبر "تَكُونَنَّ".
* وجملة "تَأْتِيَهُم. . . " لا محل لها؛ معطوفة على جملة "تَبْتَغِيَ" المصدرية.
* وجملة "شَاءَ. . . " لا محل لها؛ معطوفة على جملة "كَبُرَ".
* وجملة "لَجَمَعَهُمْ. . . " لا محل لها؛ جواب شرط غير جازم.
* وجملة "تَكُونَنَّ. . . " جواب شرط مقدَّر؛ أي: إن عرفت إرادة اللَّه بعدم هدايتهم فلا تكونن، وهي في محل جزم إن قدَّرنا الشرط جازمًا، ولا محل لها إن قدّرناه غير جازم.