1 - الواو للمعية عاطفة تعطف ما بعدها على المصدر المتوهم قبلها.
2 - الواو بمعنى الفاء.
3 - بمعنى "لام التعليل".
و"لَا" نافية. نُكَذِّبَ (?): فعل مضارع منصوب بـ "أن" مضمرة بعد الواو، أو عطفًا على جواب التمني، والفاعل "نحن".
* والجملة صلة الموصول الحرفي لا محل لها من الإعراب.
والمصدر المؤوَّل "أن نكذب" معطوف على مصدر متوهم من الكلام السابق، أي: يا ليتنا لنا ردّ، وانتفاء تكذيب بآيات ربنا.
وذكر الزمخشري أن المصدر قد يكون نصبًا على الحال: على معنى يا ليتنا نرد غير مكذّبين.
بِآيَاتِ: جارّ ومجرور متعلّقان بـ "نُكَذِّبَ". رَبَّنَا: مضاف إليه مجرور، و (نا) في محل جَرّ مضاف إليه.
وَنَكُونَ: الواو: عاطفة، و"نَكُونَ": فعل مضارع ناقص منصوب (?) معطوف على "نُكَذِّبَ"، واسمه مستتر تقديره (نحن). مِنَ المُؤْمِنِينَ: جارّ ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر "نَكُونَ".
* وجملة "نَكُونَ مِنَ المُؤْمِنِينَ" معطوفة على جملة "نُكَذِّبَ"، فلا محل لها من الإعراب.