1 - في تأويل مصدر، وهو في محل نَصْبٍ على مذهب الخليل، وهو المفعول الثاني لـ "يأمر".
2 - أن يكون النصب على نزع الخافض. أي: بأن تذبحوا. قال السمين: "ويجوز أن يوافق الخليل على أن موضعها نصب؛ لأن هذا الفعل يجوز معه حذف الباء. . . ".
3 - الرأي الثالث: أن المصدر في محل جر بالباء. وذكره العكبري للخليل.
* وجملة "تَذْبَحُوا" لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.
قَالُوَا: فعل ماض مبنيّ على الضم. والواو: ضمير متصل في محل رفع فاعل. أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا: الهمزة للاستفهام الإنكاري. تَتَّخِذُنَا: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنت". نَا: ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول. هُزُوًا (?): مفعول به ثان منصوب.
* جملة: "قَالُوَا. . . " استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "أَتَتَّخِذُنَا. . . " في محل نصب مقول القول.
قَالَ: فعل ماض مبنيّ على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره "هو" يعود على "مُوسَى". أَعُوذُ: فعل مضارع مرفوع، والفاعل: ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا". بِاللَّهِ: جار ومجرور متعلقان بالفعل "أَعُوذُ". أَن أَكُونَ: أَنْ: حرف مصدريّ ونصب واستقبال. أَكُونَ: فعل مضارع ناسخ منصوب، واسمه ضمير مستتر وجوبًا