أَنْ يُقَتَّلُوا:
أَن: حرف مصدريّ ونصب. يُقَتَّلُوا: فعل مضارع مبني للمفعول منصوب بـ "أَن"، وعلامة نصبه حذف النون. والواو: في محل رفع نائب عن الفاعل.
والمصدر المؤول في محل رفع خبر المبتدأ "جَزَاءُ" (?).
قال مكي (?): "فهو مصدر خبر عن خبر، وهو هو".
* وجملة " إِنَّمَا جَزَاءُ. . . أَنْ يُقَتَّلُوا": استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
قال أبو السعود (?): "كلام مُسْتأنف سيق لبيان حكم نوع من أنواع القتل وما يتعلّق به من الفساد بأخذ المال ونظائره. . . ".
* جملة "يُحَارِبُونَ اللَّهَ. . . " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة "يَسْعَوْنَ. . . " معطوفة على جملة الصلة لا محل لها من الإعراب.
* جملة "يُقَتَّلُوا. . . " صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب.
أَوْ يُصَلَّبُوا: مثل إعراب "أَن يُقَتَّلُوا".
* والجملة مثلها لا محل لها من الإعراب، معطوفة على جملة صلة "أَن".
والمصدر المؤول معطوف على الخبر.
قال السمين (?): "مبتدأ، وخبره: "أَن يُقَتَّلُوا" وما عُطِف عليه، أي: إنما جزاءهم التقتيل والتصليب والنفي".
أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ:
- أَوْ: حرف عطف. تُقَطَّعَ: فعل مضارع مبني للمفعول.
- أَيْدِيهِمْ: نائب عن الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدَّرة. والهاء: في محل جَرّ بالإضافة. وَأَرْجُلُهُمْ: معطوف على "أَيْدِيهِمْ" مرفوع مثله. والهاء في محل جَرّ بالإضافة.