1 - بَدَل من "عِيسَى".

2 - عطف بيان من "عِيسَى".

3 - نعت لـ "عِيسَى"، منصوب مثله.

"مريم": مضاف إليه مجرور وعلامة جَرّه الفتحة عوضًا عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف؛ فهو علم مؤنث أعجمي.

رَسُولَ اللَّهِ:

رَسُولَ: وفيه الأَوْجُه الثلاثة المتقدِّمة (?):

1 - البَدَليّة من "عِيسَى". والبدل بالمشتقات قليل.

2 - عطف بيان من "عِيسَى".

3 - نعت لـ "عِيسَى".

4 - وأجاز العكبري وجهًا رابعًا قال: "وأن يكون على إضمار أعني"، أي: منصوب بفعل مقدَّر محذوف. ومثل هذا عند الهمداني والنحاس. وتعقّب السمين العكبري بأنه لا حاجة لذلك.

* وجملة "قَتَلْنَا الْمَسِيحَ" في محل رفع خبر "إنّ".

- و"إنّ" واسمها وخبرها في محل نصب مقول القول، وهو المصدر "قولهم".

وَمَا قَتَلُوهُ:

الواو: حاليّة، أو استئنافيّة. مَا: نافية، قَتَلُوهُ: فعل ماض مبني على الضم. والواو: في محل رفع فاعل، والهاء: في محل نصب مفعول به.

- وفي جملة "وَمَا قَتَلُوهُ" ما يأتي (?):

1 - استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015