* وجملة "آمَنُوا. . . " صلة الموصول لا محل لها.
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ: وَعَمِلُوا: الواو: حرف عطف. عَمِلُوا: مثل إعراب "آمَنُوا". الصَّالِحَاتِ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة؛ لأنه جمع مؤنث سالم.
* والجملة لا محل لها لأنها معطوفة على جملة الصلة.
سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ: سَنُدْخِلُهُمْ: السين: للاستقبال. ندخل: فعل مضارع مرفوع، والفاعل: ضمير تقديره "نحن". والهاء: في محل نصب مفعول به أول. جَنَّاتٍ (?): مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الكسرة، ويجوز أن يكون منصوبًا على نزع الخافض. أي: في "جَنَّاتٍ".
* وجملة "سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ" في محل رفع خبر "الَّذِينَ" في أول الآية.
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ: تَجرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على الياء منع من ظهورها الثقل. مِنْ تَحْتِهَا: جار ومجرور، وفي تعلقهما قولان:
1 - بالفعل "تَجْرِي".
2 - بمحذوف حال من "الْأَنْهَارُ".
الْأَنْهَارُ: فاعل مرفوع.
* وجملة "تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ" في محل نصب صفة لـ "جَنَّاتٍ".
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا: خَالِدِينَ: وفيه ما يلي (?):
1 - حال مقدّرة منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم، وأما صاحب الحال ففيه أقوال:
1 - هو الضمير المنصوب في "سَنُدْخِلُهُمْ".