الشافعي.
توفي بقرطبة سنة ست وسبعين ومائتين وقيل بعدها بسنة أو سنتين. (?)
له:
تفسير القرآن.
وله أيضا:
الإيضاح في الرد على المقلدين، كتاب في خبر الواحد.
فقيه من أهل طرابلس الغرب.
ولد سنة أربع وأربعين ومائتين وألف.
حفظ القرآن بالزاوية الغربية ثم رحل إلى طرابلس الغرب فدرس النحو والفقه والحديث وفروعه.
سافر إلى مصر ودخل الأزهر وتعمق في دراسة الفقه المالكي إلى جانب فقه أبي حنيفة والشافعي. وبعد سبع سنوات عاد إلى طرابلس.
حج وزار تونس سنة ثمان وتسعين ومائتين وألف وولي الإفتاء إلى أن توفي.
توفي سنة خمس عشرة وثلاثمائة.
له:
تعليق على تفسير البيضاوي.
وله أيضا:
الفتاوى الكاملية، في الحوادث الطرابلسية: على الفقه الحنفي.
من أهل إشبيلية ولد سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة
كان خيرا فاضلا مجتهدا في العمل الصالح كثير التلاوة للقرآن حافظا التفسير ذا حظ صالح من علم الحديث والرأي صحيح العقل.
روى بالأندلس عن جماعة من الشيوخ.
حج سنة ثمان وأربعمائة ولقي بالمشرق جماعة من الشيوخ وروى عنهم.
روى عنه ابن خزرج وغيره.
توفي سنة تسع وعشرين وأربعمائة وهو ابن ثمان وخمسين سنة.