حج فمات عائدًا بطريق مكة سنة خمس وستمائة.
له:
شرح مفردات القرآن.
مفسر من فقهاء المالكية
من أهل غرناطة، كان عالمًا زاهدًا.
قال عبد العزيز بنعبد الله: صحب أبا بكر بن العربي المعافري فرآه مقتصرًا على علم التفسير فقال: إن هذا سيكون له شأن.
فسر القرآن للناس من أوله إلى آخره.
توفي بمراكش سنة سبع وسبعين وخمسمائة.
قاض أندلسي من الكتاب
أصله من جيان (?)
قال ابن عبد الملك: استقضي بحصن القصر من بلاد إشبيلية مدة واستكتبه الرشيد المؤمني.
ثم ولي خطة الإشراف على بلاد حاحة التابعة لمراكش.
توفي بتامطريت في المغرب سنة ثلاث وستين وستمائة.
له:
الجمع بين تفسيري الزمخشري وابن عطية: شرع فيه ومات قبل إتمامه
وله:
نظم حسن
عالم فاضل مفسر محدث من فقهاء المالكية، قاضي الإسكندرية
ولد بالإسكندرية سنة أربع وخمسين وستمائة
اشتغل بالعلم خصوصا العربية وانتفع به الناس وهو ممن استوطن غرناطة بالأندلس
حدث عن الدمياطي وأفتى