عباس وكان يبصر الحديث بصرا جيدا والفرائض والتفسير وشوور في الأحكام
كانت له رحلة إلى المشرق حج فيها وكان ثقة رضا وولي القضاء بطليطلة ثم صرف عنه.
قال الداوودي: كان ماهرا في الحديث والتفسير والفرائض. (?)
وقال الأدنوي: كان مفسرا للقرآن الكريم. (?)
توفي بقرطبة سنة ثمانين وأربع مائة. قال ابن بشكوال: ووجد على قبره بمقبرة أم سلمة أنه توفي في شعبان سنة تسع وسبعين وأربعمائة. (?)
عالم بالقراءات، نحوي، أديب.
من أهل سرقسطة (?) بالأندلس.
رحل إلى المشرق وأقرأ الناس بجامع عمرو بن العاص بالقاهرة.
قال ابن خلكان: كان إماما في علوم الآداب ومتقنا لفن القراءات. (?)
توفي بسرقسطة في يوم الأحد مستهل المحرم سنة خمس وخمسين وأربعمائة، وقيل ثلاث وخمسين. (?)
له:
إعراب القرآن. في تسع مجلدات. (?)
وله أيضا:
العنوان في قراءات السبعة القراء، الاكتفاء في القراءات، العيون، مختصر كتاب الحجة لأبي علي الفارسي.