قال البخاري: "منكر الحديث". وقال النسائي: "متروك الحديث".
وقال ابن حبان: "غلب عليه الخير والصلاح حتى غفل عن الإتقان في الحفظ، فكان يروي الشيء الذي سمعه من ثابت والحسن وهؤلاء على التوهم، فيجعله عن أنس عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فظهر في روايته الموضوعات التي يرويها عن الأثبات، واستحق الترك عند الاحتجاج".
ينظر: التاريخ الكبير 4: 273، ضعفاء النسائي ص 136، المجروحين 1: 372.
وعباد بن ميسرة المنقري ضعفه أحمد وابن معين. وفي التقريب: لين الحديث.
ينظر: تهذيب الكمال 14: 167، التقريب ص 291.
وقال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح.
ضعيف جدا.
*****