ضعيف، لأن مداره على ابن لهيعة، ولم يتابع عليه، كما جزم بذلك الطبراني.
وابنُ لهيعة ممن لا يحتمل تفرده. وقال البيهقي 7: 251 - بعد أن علقه-: "وهذا غير محفوظ، وابن لهيعة غير محتج به".
وأورد الحديثَ الهيثميُ في المجمع 6: 320 وقال: "رواه الطبراني في الأوسط، وفيه ابن لهيعة، وفيه ضعف".
*****