بأسانيد الكتب المخرج منها واردات، رأيت قصور أكثر الهمم عن تحصيله، ورغبتهم في الاقتصار على متون الأحاديث دون الإسناد وتطويله، فلخصت منه هذا المختصر، مقتصرا فيه على متن الأثر، مصدرا بالعزو والتخريج إلى كل كتاب معتبر، وسميته بـ (الدر المنثور في التفسير بالماثور) " (?).
وهو من أهم المراجع وأغزرها في أحاديث التفسير المرفوعة (?).
والكتاب مطبوع عدة طبعات (?).
ومن الأمثلة عليه: