357 - نُسب أبو عبيدة إلى الخوارج وإلى المعتزلة:
358 - لم يظهر في كتابه أثر هذين المعتقدين اللذين نُسب إليهما:
358 - أبو حاتم تلميذُ أبي عبيدة، الخشنيُ يبرئان أبا عبيدة من تهمة الاعتزال:
359 - فسر الاستواء بالعلو، وهذا هو مذهب السلف، وبخلافه مذهب المعتزلة الذي يحرف المعنى إلى الاستيلاء:
361 - خطأ أبي عبيدة في تفسير الصُّور أنه جمع صورة:
363 - كتاب غريب القرآن لابن قتيبة يتمِّمُ كتاب تأويل مشكل القرآن:
363 - مصادر ابن قتيبة كما ذكرها: كتب المفسرين واللغويين:
363 - ابن قتيبة ينص على الاختيار من الأقاويل ما هو أولى بتفسير اللفظ:
364 - اعتمد في نقل معاني اللغة في كتاب أبي عبيدة والفراء:
369 - تميز ابن قتيبة بإدخال تفسير السلف في بيان غريب القرآن:
370 - وتميز باعتنائه ببيان أصل اللفظ في اللغة:
371 - وتميز بكثرة الشواهد الشعرية على تفسير الألفاظ:
373 - ابن قتيبة سلفي المعتقد:
373 - تقريره لعقيدة السلف والرد على المخالفين، وأمثلة لذلك:
377 - رتب ابن عزيز كتابه في غريب القرآن على حروف المعجم، ويذكر الألفاظ في كل حرف على ترتيب السور، ويجعل المفتوح قبل المضموم، والمكسور بعد المضموم، ولم يراع أصل اللفظ في الترتيب بل اعتبر الزوائد في الترتيب:
378 - اعتمد ابن عزيز على أبي عبيد والفراء وإن لم يصرح بأسمائهم:
378 - اعتناء ابن عزيز ببعض الوجوه والنظائر:
381 - كان حظ الاستشهاد بالشعر في كتاب ابن عزيز قليلاً جداً:
383 - كتب غريب القرآن سارت على أسلوبين في الترتيب: الكتابة على ترتيب حروف المعجم، أو الكتابة على ترتيب السور:
384 - الترتيب على الحروف أنفع لجمع الألفاظ المتفقة في مادة واحدة، كالصُّلبِ والصَّلبِ والأصلابِ:
385 - بعض العلماء قصد جمع غريب الحديث وغريب القرآن في مؤلف واحد:
385 - غالب من دون بعد جيل اللغويين الأوائل لم يأت بجديد فيما يتعلق بدلالة الألفاظ:
385 - لم يسلم غالب المتأخرين من تأثير بعض المعتقدات المخالفة لمنهج السلف، فأثر ذلك على تفسيراتهم اللغوية: