94 - كانت بداية الكتابة في هذا العلم على يد مفسري أتباع التابعين:

96 - لا بدَّ من وجود علاقة بين الوجوه التي يذكرها أهل هذا العلمِ، وأصل اللفظ في اللغةِ، أو المعنى المشتهر من اللفظ الذي يحكونه في الوجوه:

103 - كليات الألفاظ القرآنية: ما يصدر به المفسرون تفسيرهم للفظ بقولهم؛ كل ما في القرآن من كذا فهو كذا:

103 - الكليات نوعان: كلية منخرمة، وهذه توافق مصطلح الوجوه والنظائر، وكلية تامَّة:

136 - يوجد علم الوجوه والنظائر عند اللغويين منثوراً في كتبهم، ولم يكن لهم فيه كتاب خاص به:

173 - اللغويون لم يستفيدوا مما كتبه أتباع التابعين في الوجوه والنظائر:

174 - كتب الوجوه والنظائر لا تعتمد على شواهد العربية، بل تأخذ المعنى من السياق:

174 - ظهر ربط الوجوه بالأصل اللغوي عند ابن قتيبة، ثمَّ برز ظاهراً عند ابن الجوزي في كتابه نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر:

الاستشهاد بالشعر

71 - أمثلة لاستشهادات السلف بالشعر:

131 - أمثلة لاستشهادات اللغويين:

158 - حكم الاستشهاد بالشعر:

160 - الإمام أحمد لا يعجبه الاستشهاد بالشعر للقرآن، وبيان ذلك:

163 - صور الاستفادة من الشاهد الشعري:

163 - 1 - أن يورد المستشهد الشعر الذي ورد فيه لفظ القرآن مكتفياً منه بهذا الورود:

164 - 2 - أن يكون في سياق الشاهد الشعري ما يُبينُ عن معنى اللفظِ المستشهَدِ به في الشعر:

166 - تنبيه: لا يلزم أن يكون لكل لفظ قرآني شاهد شعري؛ لأن القرآن حجة عربية بذاته، فهو يحتج به ولا يحتجُّ له:

167 - قد يكون الاستشهاد بالشعر لإثبات صحة التفسير الذي فسر به المفسر:

170 - استفادة اللغويين من الشعر في بيان الأساليب القرآنية:

108 - اللغويون: المشتغلون بجمع ألفاظ العرب ومعرفة دلالاتها واشتقاقها وتصريفها، ومعرفة أساليبها في الخطاب، والاستدلال لذلك بلغة العرب من شعر أو نثر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015