المصدرُ الأوَّلُ
كتبُ التَّفسيرِ
وفيه:
أولاً: جَامِعُ البَيَانِ عَن تَأوِيلِ آيِ القُرآنِ، للطبري.
ثانياً: الجامع لعلم القرآن، للرماني.
ثالثاً: المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، لابن عطية.