وقال أبو إسحاق: عني أنهم ينقلبون إلى نار جهنم مخلدون فيها، وأيَّ: منصوبة بقوله: {يَنْقَلِبُونَ} لا بقوله: {وَسَيَعْلَمُ} لأن أيًا، وسائر أسماء الاستفهام لا يعمل فيها ما قبلها (?).
وهذا مما تقدم الكلام فيه في مواضع من هذا الكتاب (?).