وزاد الكلبي والحسن قوله للكواكب: {هَذَا رَبِّي} (?).
وقال أبو إسحاق: معنى {خَطِيئَتِي} أن الأنبياء بشر، وقد يجوز أن تقع عليهم الخطيئة إلا أنهم لا تكون منهم الكبيرة؛ لأنهم معصومون (?).
وقال أهل المعاني في قوله: (أطمع) هذا تلطف من إبراهيم في حسن الاستدعاء، وخضوع لله -عز وجل- (?).
قوله: {يَوْمَ الدِّينِ} يريد يوم الجزاء. قاله ابن عباس (?).