وقال مقاتل: أول المصدقين بتوحيد الله من أهل مصر (?).
وقال الزجاج: زعم الفراء أنهم كانوا أول مؤمني أهل دهرهم (?)! ولا أحسبه عرف الرواية في التفسير؛ لأنه جاء في التفسير: أن الذين كانوا مع موسى ستمائة ألف؛ وإنما المعنى: أن كنا أولَ من آمن في هذه الحال عند ظهور آية موسى (?).
وقال غيره: {كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ} بآيات موسى ممن كان يعمل بالسحر (?).
52 - قوله تعالى: {وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي} مفسر في سورة طه (?).
{إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ} يتبعكم فرعون وقومه ليحولوا بينكم وبين الخروج من أرض مصر (?).