قال مقاتل: يعني: بعظمة فرعون، كقوله لشعيب: {وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ} [هود 91] يعني: بعظيم (?). وهذا قَسَم غير مبرور (?).
والباقي [45 - 49] مفسر إلى قوله:
50 - {لَا ضَيْرَ} أي: لا ضرر علينا فيما ينالنا في الدنيا مع أملنا للمغفرة. قاله الزجاج (?).
وقال مقاتل: {لَا ضَيْرَ} هل هو إلا أن يقتلنا (?) {إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ} راجعون في الآخرة (?).
51 - قوله تعالى: {إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا} مفسر في سورة طه (?).
{أَنْ كُنَّا} أي: لأن كنا (?) {أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ} قال الفراء: أول مؤمني