تركوا المضاف وأخبروا عن المضاف إليه.
قال الفراء: جعل الفعل أولاً للأعناق، ثم جعل خاضعين للرجال (?).
وقال الأخفش: تجعل الخضوع مردودًا على المضمرة التي أضاف الأعناق إليها (?).
وقال الزجاج: لما لم يكن الخضوع إلا بخضوع الأعناق جاز أن يخبر عن المضاف إليه (?).
وذهب مجاهد في تفسير الأعناق إلى أنها الرؤساء والكبراء (?). فصار معنى الآية: فظلت رؤساء القوم لها خاضعين (?).