التفسير البسيط (صفحة 9705)

الخلق؛ لأنه قال: ثم رجع إلى جميع الخلق (?). وعند الكلبي: أنه من خطاب أهل مكة (?).

وقال ابن قتيبة، في هذه الآية: أي ما يعبأ بعذابكم ربي، لولا ما تدعونه من دونه من الشريك والولد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015