الخلق؛ لأنه قال: ثم رجع إلى جميع الخلق (?). وعند الكلبي: أنه من خطاب أهل مكة (?).
وقال ابن قتيبة، في هذه الآية: أي ما يعبأ بعذابكم ربي، لولا ما تدعونه من دونه من الشريك والولد (?).