في: الزمر . وقال ابن عباس: يريد غرف الزبرجد، والدر، والياقوت . وقال السدي والضحاك: {الْغُرْفَةَ} الجنة .
قوله: {بِمَا صَبَرُوا} قال ابن عباس: على دينهم، وعلى أذى المشركين . وقال مقاتل: على أمر الله .
وقوله: {وَيُلَقَّوْنَ} قرئ بالتشديد، والتخفيف . فمن شدد فحجته