قال ابن عباس، في هذه الآية: يريد أبرارًا أتقياء (?).
وقال مقاتل: يقولون: اجعلهم صالحين، فتقر أعيننا بذلك (?).
وقال الكلبي: {قُرَّةَ أَعْيُنٍ} في الدنيا، صالحين مطيعين لك (?).
وقال الضحاك: اجعلهم أبرارًا صالحين.
وقال القرظي: ليس شيء أقرَّ لعين المؤمن من أن يرى زوجته وأولاده مطيعين لله (?).
قوله عز وجل: {وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} قال ابن عباس، ومقاتل: يُقتدى بنا في الخير (?).