التفسير البسيط (صفحة 9676)

وقال السدي: يلق أثامًا: جزاء (?).

وأما المفسرون، فإنهم يقولون: أثام: واد في جهنم من دم وقيح. وهو قول مجاهد، ومقاتل (?).

وقال شفي بن ماتع (?)، في هذه الآية: إن في جهنم واديًا يُدعى: أثامًا، فيه حيات وعقارب، في فقار (?) أحدهن، سبعون قلة سم، والعقرب فيها (?) مثل البغلة الموكفة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015