وقال السدي: يلق أثامًا: جزاء .
وأما المفسرون، فإنهم يقولون: أثام: واد في جهنم من دم وقيح. وهو قول مجاهد، ومقاتل .
وقال شفي بن ماتع ، في هذه الآية: إن في جهنم واديًا يُدعى: أثامًا، فيه حيات وعقارب، في فقار أحدهن، سبعون قلة سم، والعقرب فيها مثل البغلة الموكفة .