وهؤلاء جعلوا الصهر السبب المحرم، وهو الخلطة التي تشبه القرابة (?).
55 - قوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُهُمْ وَلَا يَضُرُّهُمْ} قال ابن عباس: يريد الأصنام، والحجارة التي كانوا يعبدونها (?).
وقال مقاتل: {مَا لَا يَنْفَعُهُمْ} في الآخرة، إن عبدوهم في الدنيا {وَلَا يَضُرُّهُمْ} في الدنيا، إن لم يعبدوهم (?).