يعني الخَانَات والفنادق (?).
وقال مجاهد: هي البيوت التي ينزلها السَّفر (?) لا يسكنها أحد (?).
قوله {فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ} منافع (?) لعلكم تتقون بها البرد والحر. قاله ابن عباس (?)، ومقاتل (?). وقال السدي: بلاغٌ لكم إلى حاجتكم (?).
وقال أبو بكر الهذلي (?): يستمتع بالمنزل ثم يرتحل منه (?).
قال أبو إسحاق: وقيل إنّه يعني الخرابات التي يدخلها الرجل لبول أو غائط، ويكون (?) {فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ} بمعنى (?): إمتاع، أي: تتفرّجون بها