أفعل ذلك السمر والقمر، أي: ما طلع القمر وما لم يطلع .
وجعل ابن أحمر السمر ليلاً فقال .
من دونهم إن جئتهم سمرًا ... حَيُّ حلالٌ لملمٌ عكرُ
أراد إنْ جئتهم ليلاً .
[والحديث بالليل سُمّي سمرًا باسم الليل] ، أو لأنهم كانوا يتحدثون بالليلة المقمرة في ظلّ القمر .