فلان يأتي العمل الصالح ويأتي العمل الخبيث، ولهذا (?) ذهب وَهْمُها (?) إلى أنّه الذي يزني ويشرب (?) ويسرق.
وسألها عبيد بن عيير عن قراءتها فقالت: أشهد لكذلك (?) كان رسول الله يقرؤها، وكذلك أنزلت (?).
والقراء اليوم مجمعون على {يُؤْتُونَ مَا آتَوْا}.
قال ابن عمر: يؤدون الزكاة (?).
وإنّما خَصَّ إيتاء الزكاة من بين الطاعات؛ لأن من أدّى الزكاة وأطاع الله فيها فهو في غيرها أطوع، وكأنَّ إيتاء الزكاة عبارة عن الأعمال