{ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} للبعث والحساب والثواب والعقاب (?).
{إِنَّ الْإِنْسَانَ} قال ابن عباس: يعني جماعة من المشركين (?).
قال الكلبي: هو الكافر (?).
{لَكَفُورٌ} قال مقاتل: لكفور لنعم الله في حسن خلقه حين لا يوحده (?).
67 - قوله: {لِكُلِّ أُمَّةٍ} أي: لكل قرن مضى {جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ} قال ابن عباس: يريد شريعة هم عاملون بها (?).
وقال مقاتل وغيره: يعني ذبيحة في عيدهم هم ذابحوه (?).