التفسير البسيط (صفحة 8958)

67

{ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} للبعث والحساب والثواب والعقاب (?).

{إِنَّ الْإِنْسَانَ} قال ابن عباس: يعني جماعة من المشركين (?).

قال الكلبي: هو الكافر (?).

{لَكَفُورٌ} قال مقاتل: لكفور لنعم الله في حسن خلقه حين لا يوحده (?).

67 - قوله: {لِكُلِّ أُمَّةٍ} أي: لكل قرن مضى {جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ} قال ابن عباس: يريد شريعة هم عاملون بها (?).

وقال مقاتل وغيره: يعني ذبيحة في عيدهم هم ذابحوه (?).

وهذا ممَّا (?) تقدم الكلام فيه في هذه السورة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015