التفسير البسيط (صفحة 8957)

66

و"تجري" حال أي: وسخر لكم الفلك في حال جريها (?).

{وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ} قال الزجاج: المعنى: كراهة (?) أن تقع، [وموضع "أنْ" نصب بيمسك، وهو مفعول له، المعنى: لكراهة أن تقع] (?) (?).

وقال مقاتل: لئلا تقع (?). وهذا على مذهب الكوفيين (?). وذكرنا الكلام في هذه المسألة في مواضع (?).

قوله: {إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} قال مقاتل: يعني لرفيق رحيم بهم فيما سخر لهم وحبس عنهم السماء فلا تقع عليهم فيهلكوا (?).

66 - قوله: {وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ} بعد أن كنتم نطفًا ميتة. {ثُمَّ يُمِيتُكُمْ} عند آجالكم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015