التفسير البسيط (صفحة 8766)

أهوى لها مشقصا حشرًا (?) فشبرقها ... وكنت أدعو قذاها الإثمد القردا (?)

ووجه هذا القول كوجه الذي قبله (?). انتهت الحكاية عنه.

قال أبو علي: أقول إنَّ الدعاء بمعنى القول سائغ، وهذا الوجه الذي أجازه ممكن، أعني أن يصرف يدعو إلى معنى يقول فيحكى (?) ما بعدها إذا (?) كان في معنى القول وضربًا منه، واللام في "لمن" لام ابتداء،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015