وقال في رواية سعيد بن جبير: تمت الرحمة لمن آمن به (?)، ومن (?) لم يؤمن عوفي مما أصاب الأمم قبلنا من المسخ (?) والخسف والقذف (?).
وقال الكلبي: يعني الجن والإنس. وقال ابن زيد: يعني المؤمنين خاصة (?).