التفسير البسيط (صفحة 8612)

فجمعت الخفة (?) والتحصين (?).

وقوله تعالى: {لِتُحْصِنَكُمْ} أي: ليحرزكم (?) وقال ابن عباس: ليمنعكم (?). يعني اللبوس وقال الزجاج: ويجوز ليحصنكم الله (?). [قال أبو علي] (?): ويجوز (?) أن يكون داود، ويجوز أن يكون التعليم يدل عليه علمناه (?).

ومن قرأ بالنون (?) (?) فلتقدم قوله: {وَعَلَّمْنَاهُ}، ومن قرأ (بالتاء) حمله على المعنى؛ لأن اللبوس الدرع (?).

وقوله تعالى: {مِنْ بَأْسِكُمْ} أي من حربكم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015