الله بأنَّ له ولدا (?).
وقال الحسن في هذه الآية: هي والله (?) لكل واصف كذب (?) إلى يوم القيامة (?).
يعني من وصف كذباً على الله في صفاته وأحكامه (?)، فهو من أهل هذه الآية (?).
ثم بين أن جميع المخلوقين عبيده.
19 - فقال: {وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} أي (?): عبيداً ومِلْكاً (?) {وَمَنْ عِنْدَهُ} يعني الملائكة.
[قال أبو إسحق: أي هؤلاء الذين ذكرتم أنهم أولاد الله عباد الله] (?)