وقال السدي: ما تعنون به (?) من أمر (?) دنياكم وآخرتكم وما بينكم (?).
وقال مجاهد: {فِيهِ ذِكْرُكُمْ} حديثكم (?).
قال أبو إسحق: يعني (?) ما تلقونه من رحمة أو عذاب (?).
وقوله تعالى: {أَفَلَا تَعْقِلُونَ} قال ابن عباس: يريد أفلا تعقلون ما فضلتكم (?) به على غيركم؛ أنزلتكم حرمي، وبعثت فيكم نبيي (?).
ثم خوفهم بهلاك من كان في مثل حالهم من التكذيب.
11 - فقال: {وَكَمْ قَصَمْنَا} قال مجاهد والسدي: أهلكنا (?). وقال